تلخيص نص 1 نوفمبر 1954 بالفرنسية للسنة الثالثة متوسط ؟
دارت القتال وسط القوات المسلحة الفرنسية والثوار من الشعب الجزائري ، الذين استخدموا قتال العصابات بصفتها افضل وسيلة ملاءمة لمواجهةجيش الاحتلال الفرنسي المجهز بأعظم إعداد، لا سيماً وأن الثوار لم يصبحوا يملكون تسليحاً معادلاً لتسليح الفرنسيين.
توقفت القتال بإعلان استقلال الجزائر في 5 جويلية 1962، وهو روح التاريخ الذي 14 أغسطس، 2019 الساعة 1:21 م
هكذا إذن، مرت ستون عام على اندلاع الثورة الجزائرية التحريرية الكبرى في الأول من نوفمبر تشرين الثاني 1954 عكس المستعمر الفرنسي ودامت 7 أعوام و نصف. استشهد فيها أكبر من مليون ونصف مليون جزائري.
التحضير لإندلاع الثورة
لقد حدث ولادة اللمسات الأخيرة للتحضير لاندلاع الثورة التحريرية في اجتماعي 10 و24 تشرين الأول 1954 بالجزائر من ناحية لجنة الستة . جادل المجتمعون قضايا مهمة هي : إعطاء تسمية للتنظيم الذي اصبحوا بصدد الإشعار العلني عنه ليحل دكان اللجنة الثورية للوحدة والشغل وربما اتفقوا على بناء واجهة التحرير الوطني وجناحها العسكري المتمثل في قوات مسلحة التحرير الوطني. وتهدف الهامة الأولى للجبهة في التواصل بكل التيارات السياسية المكونة للحركة الوطنية قصد حثها على الالتحاق برحلة الثورة، وتجنيد الجمهور للمعركة المصيرية عكس المستعمر الفرنسي ضبط تاريخ اندلاع الثورة التحريرية : قد كان انتقاء ليلة الأحد إلى الاثنين أول تشرين الثاني 1954كتاريخ انطلاق الشغل المزود بالأسلحة يستسلم لمعطيات تكتيكية – حربية، منها حضور رقم ضخم من جنود وضباط قوات مسلحة الاحتلال في أجازة أواخر الأسبوع يليها انشغالهم بالاحتفال بعيد مسيحي ( الذي يؤمن بالانجيل فقط )، وضرورة إدخال موظف المباغتة. ضبط خريطة الأنحاء وتعيين قادتها على نحو ختامي، وولادة اللمسات الأخيرة لخريطة الخطة الهجومي في ليلة أول تشرين الثاني .
خريطة أهم عمليات أول تشرين الثاني 1954
* المقاطعة الأولى- الأوراس :مصطفى بن بولعيد
* المقاطعة اللحظة- اليسار القسنطيني: ديدوش مقصـود
* المقاطعة الثالثة- القبائل: سخي بلقاسم
* المقاطعة الرابعة- الوسط: رابح بيطاط
* المقاطعة الخامسة- الغرب الوهراني: العربي بن مهيدي
* ضبط كلمة الغز لليلة أول تشرين الثاني 1954 : خالد وعائق
الاندلاع
قدكانت بادئة الثورة بمساهمة 1200مقاوم على المستوى الوطني بحوزتهم 400 جزء سلاح وبضعة قنابل كلاسيكية لاغير. وقدكانت الهجومات تستهدف مراكز الدرك والثكنات الحربية ومستودعات العتاد ومصالح استراتيجية بعض منها، فضلا على ذلك الممتلكات التي استحوذ عليها الكولون.. شملت هجومات المقاومين بعض من انحاء من الوطن ، وربما استهدفت بعض من مدن وقرى من خلال الأنحاء الخمس : باتنة، أريس، خنشلة وبسكرة في المقاطعة الأولى، قسنطينة وسمندو بالمنطقة اللحظة، العزازقة وتيغزيرت وبرج منايل وذراع الميزان بالمنطقة الثالثة. أما في المقاطعة الرابعة ضياع مست كلا من الجزائر وبوفاريك والبليدة، فيحين قدكانت سيدي علي وزهانة ووهران على توقيت مع اندلاع الثورة في المقاطعة الخامسة.
وباعتراف السلطات الإستعمارية، فإن نتيجة العمليات المسلحة عكس المصالح الفرنسية من خلال جميع انحاء الجزائر ليلة أول تشرين الثاني 1954، ربما وصلت ثلاثين عملية خلفت مقتل 10 أوروبايين وزبائن وجرح 23 منهم وأضرار مادية تستطيع بالمئات من الملايين من الفرنكات الفرنسية. أما الثورة ضياع خسرت في مرحلتها الأولى خيرة أبنائها الذين سقطوا في ميدان الشرف، من أمثال بن عبد المالك شهر رمضان الكريم وزوج بلقاسم وباجي منتقاه وديدوش مقصـود وغيرهم
التحضير لإندلاع الثورة
لقد حدث ولادة اللمسات الأخيرة للتحضير لاندلاع الثورة التحريرية في اجتماعي 10 و24 تشرين الأول 1954 بالجزائر من ناحية لجنة الستة . جادل المجتمعون قضايا مهمة هي :
إعطاء تسمية للتنظيم الذي اصبحوا بصدد الإشعار العلني عنه ليحل دكان اللجنة الثورية للوحدة والشغل وربما اتفقوا على بناء واجهة التحرير الوطني وجناحها العسكري المتمثل في قوات مسلحة التحرير الوطني. وتهدف الهامة الأولى للجبهة في التواصل بكل التيارات السياسية المكونة للحركة الوطنية قصد حثها على الالتحاق برحلة الثورة، وتجنيد الجمهور للمعركة المصيرية عكس المستعمر الفرنسي ضبط تاريخ اندلاع الثورة التحريرية : قد كان انتقاء ليلة الأحد إلى الاثنين أول تشرين الثاني 1954كتاريخ انطلاق الشغل المزود بالأسلحة يستسلم لمعطيات تكتيكية – حربية، منها حضور رقم ضخم من جنود وضباط قوات مسلحة الاحتلال في أجازة أواخر الأسبوع يليها انشغالهم بالاحتفال بعيد مسيحي ( الذي يؤمن بالانجيل فقط )، وضرورة إدخال موظف المباغتة. ضبط خريطة الأنحاء وتعيين قادتها على نحو ختامي، وولادة اللمسات الأخيرة لخريطة الخطة الهجومي في ليلة أول تشرين الثاني .
خريطة أهم عمليات أول تشرين الثاني 1954
* المقاطعة الأولى- الأوراس :مصطفى بن بولعيد
* المقاطعة اللحظة- اليسار القسنطيني: ديدوش مقصـود
* المقاطعة الثالثة- القبائل: سخي بلقاسم
* المقاطعة الرابعة- الوسط: رابح بيطاط
* المقاطعة الخامسة- الغرب الوهراني: العربي بن مهيدي
* ضبط كلمة الغز لليلة أول تشرين الثاني 1954 : خالد وعائق
الاندلاع
قدكانت بادئة الثورة بمساهمة 1200مقاوم على المستوى الوطني بحوزتهم 400 جزء سلاح وبضعة قنابل كلاسيكية لاغير. وقدكانت الهجومات تستهدف مراكز الدرك والثكنات الحربية ومستودعات العتاد ومصالح استراتيجية بعض منها، فضلا على ذلك الممتلكات التي استحوذ عليها الكولون.. شملت هجومات المقاومين بعض من انحاء من الوطن ، وربما استهدفت بعض من مدن وقرى من خلال الأنحاء الخمس : باتنة، أريس، خنشلة وبسكرة في المقاطعة الأولى، قسنطينة وسمندو بالمنطقة اللحظة، العزازقة وتيغزيرت وبرج منايل وذراع الميزان بالمنطقة الثالثة. أما في المقاطعة الرابعة ضياع مست كلا من الجزائر وبوفاريك والبليدة، فيحين قدكانت سيدي علي وزهانة ووهران على توقيت مع اندلاع الثورة في المقاطعة الخامسة.
وباعتراف السلطات الإستعمارية، فإن نتيجة العمليات المسلحة عكس المصالح الفرنسية من خلال جميع انحاء الجزائر ليلة أول تشرين الثاني 1954، ربما وصلت ثلاثين عملية خلفت مقتل 10 أوروبايين وزبائن وجرح 23 منهم وأضرار مادية تستطيع بالمئات من الملايين من الفرنكات الفرنسية. أما الثورة ضياع خسرت في مرحلتها الأولى خيرة أبنائها الذين سقطوا في ميدان الشرف، من أمثال بن عبد المالك شهر رمضان الكريم وزوج بلقاسم وباجي مختاروديدوش مقصـود وغيرهم
رحم الخالق الشهداء عاشت الجزائر
المجد والخلود لشهدائنا الابرار
رجال صدقواما عاهدوا الخالق عليه
الرجال الذين حملو على عاتقهم حمل تلك الارض الخيرة وحرروها من الدنس والصليبيين المستدمرين .وبذلو الغالي والرخيس لاجل تلك الغايةالعضيمة.
والذين حملو لواء المقاومة مناجل الخالق وفي طريق زحزحة العدوان الغاشم اعتى شدة في زمانها .
قدكانت كلمة الغز في اندلاع الثورة المظفرة خالد ويقابلها عائق خيال من امجاد الامة الاسلامية ورجالها الاشاوس .
الثورة التحريرية الجزائرية منطلقها ديني ومبادئها اسلامية ومقاصدها دينية تحررية .
واي ثورة قد كان مبدئها الايمان قد كان مبلغها الفوز والسلامة والصالح .
تلك هو معدن الرجال وذلك ما نصرهم الخالق عليه
أنني مبتهج بأن أصبح أوّل من يصعد الى المقصلة، فبنا أو بدوننا ستحيا الجزائر… مو من عادتنا أن نطلب، بل من عادتنا أن ننتزع، و سننتزع منكم حريتنا ان عاجلا أو آجلا
الشهيد أحمد زبانة وهو في مواجهه المقصلة
انني لا أخاف على الجزائر من العدوّ بقدر ما أخاف عليها من الذي يبثه العدوّ،…اننا نقاتل بجميع سلاح، بالمؤامرات و الدسائس و الأكاذيب و المدافع و القنابل و مع هذا سنصمد و نذهب و نفوز بحول الخالق
الشهيد سي الحواس
اننا سننتصر لأنّنا نمثّل شدة المستلم الزّاهر، و أنتم ستهزمون لأنّكم ترغبون وقف عجلة التاريخ الذي سيسحقكم… لأنكم ترغبون التمسك بماض استعماري متعفّن حكم عليه العصر بالزّوال، و لئن متّ فانّ هنالك آلاف الجزائريين سيأتون بعدي لمواصلة الكفاح فى سبيل عقيدتنا و وطننا
الشهيد العربي بن مهيدي.
تعليقات
إرسال تعليق